إرث طبي عريق: تمتلك التشيك تقليداً علاجياً يمتد لقرون، حيث كانت الملوك والعلماء يقصدونها للاستشفاء. هذه الخبرة التاريخية شكلت أساساً متيناً لتطورها كوجهة طبية رائدة.
ثروات طبيعية لا تضاهى: تتفرد التشيك بوفرة ينابيعها المعدنية العلاجية، وطينها البركاني، وغاباتها الصنوبرية التي تطلق عبيراً شافياً. كل منتجعات التشيك للعلاج الطبيعي يشتهر بتركيبته الطبيعية الخاصة التي تتيح علاج أمراض محددة بفعالية كبيرة.
بحوث طبية مستمرة: لا تعتمد هذه المنتجعات على الإرث وحده، بل تدعم خبراتها بأبحاث علمية مستمرة بالتعاون مع الجامعات والمراكز البحثية لضمان تقديم أحدث الأساليب العلاجية.